The Basic Principles Of أضرار التكنولوجيا
يتساءل الكثيرون عن كيفية توازن استخدام التكنولوجيا بين الاستفادة الفردية والتأثير السلبي الذي قد ينعكس على جودة حياتنا.
قد تزداد مشاكل النظر بسبب استخدام الأجهزة التكنولوجية بشكل خاطئ مثل الاضاءة الشديدة والجلوس أمام الشاشة على بُعد مسافة غير مناسبة.
الاقتصاد: إن للتكنولوجيا دورّا سلبيًا على الاقتصاد في بعض الأحيان، فإنَّ العمل على المستوى العالمي فتح الباب أمام الشركات وأصحاب العمل باستخدام العمالة الأرخص أجرًا، الأمر الذي أدى إلى فقدان العديد من الموظفين للوظائف بسبب الاستعانة بمصادر خارجيّة، كما أنَّ التكنولوجيا أدت إلى فقدان العديد من الوظائف لأنَّ الآلة حلت محل الموارد البشرية في كثير من القطاعات العملية والعلمية. [٥]
قد تتساءل ما هو الرابط بين سلبيات التكنولوجيا وفقدان السمع؟ في الواقع إن وضع سماعات الأذن المتصلة بهاتفك الذكي أثناء سيرك في الشارع يجعلك وكأنك ترقص، بل أنه يغنيك عن سماع أصوات كثيرة مزعجة أنت في غنى عنها، كما أنه يمكن أن يؤثر على سمعك وأذنيك على المدى البعيد، وذلك لأنك تُعوّد أذنيك على الصوت العالي المقترب بشكلٍ متواصلٍ، وهذه الترددات تفوق قدرة تحملها.
تتطلب الجوانب السلبية للتكنولوجيا فهم عميق لها من قِبل المجتمع، حيث يجب أن يكون لدينا وعي جاد حيال الطريقة التي نتفاعل بها مع التكنولوجيا.
يُعتبر التقدم التكنولوجي هاجسًا مزدوجًا في حياتنا المعاصرة، حيث يجلب العديد من الفوائد والتسهيلات ولكنه يُسبب أيضًا بعض المشكلات والتحديات.
فالتكنولوجيا مثل جميع الابتكارات الموجودة، حيث أن للتكنولوجيا إيجابيات عديدة ولكن لا يخلو الأمر من وجود سلبيات للتكنولوجيا.
تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد اتبع الرابط الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.
احتمال زيادة البطالة نتيجة لتطبيق التكنولوجيا في الإنتاج والخدمات.
قدرة محدودة على الوصول إلى التكنولوجيا في بعض المجتمعات.
يمكنك الجلوس طوال اليوم على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة أو غيرها من الأجهزة، وأنت لا تتحرك كثيرًا وتدريجيًا يتم تخزين الدهون فى الجسم.
لذا إن كنت تعاني من وجود ألآم في الرقبة عند استخدام التكنولوجيا بكثرة، فينبغي عليك ضبط وضعية الجلوس المناسبة عند استخدام جهاز الكمبيوتر.
على الرغم من الإيجابيات التي حققتها التكنولوجيا في مجال التعليم، مثل توفير الوقت وإتاحة الفرصة للطلاب للحصول على كم أكبر من المعلومات، إلا أنه قد رافق ذلك بعض الآثار السلبية أيضاً، والتي تمثلت في إجبار الطلاب على استخدام مهارات تعليمية أساسية بشكل أقلّ، حيث ساهم استخدامهم للحاسوب وما يحتويه من أنظمة لتصحيح الأخطاء الإملائية على خفض مهاراتهم الكتابية والإملائية، بالإضافة إلى خفض مهاراتهم الحسابية نتيجة الاستخدام المتكرر للآلات الحاسبة.[٢]
يُعتبر التقدم التكنولوجي هاجسًا مزدوجًا في حياتنا المعاصرة، حيث يجلب العديد من الفوائد والتسهيلات ولكنه يُسبب أيضًا بعض المشكلات والتحديات.